المَعْرِفة ألم دائم, والكتابة ذنبٌ لا ينتهي, المَعْرِفة أسرٌ قيودهُ تدمي, والكتابة وزرٌ ثقيل حِمْلُه. مَعْرفة الحقيقة سجنٌ قضبانه أطباعنا, وكتابة ما نعيه توطيد لأوجاعنا, مثل التعميد في نهر الأردن لرجالنا. وهل الإحساس حد الذوبان خطيئة؟ أم عدم الإحساس حد
في بداية خطابي أشكر زائريّ ممن بحث عني بأسمي أو دخل منزلي صدفة فراق له البقاء. وجزيل شكري لكل أصدقائي وأحبتي ممن يعملوا في الخفاء لنشر كلماتي دون تقديم أشخاصهم، إيمانهم بها أو بي وإن زل قلمي حيناً يقينهم إذعانَ قلبي وعقلي لها.
لقد ترددت كثيرا قبل أن أفتح هذا الباب الذي عمل عليه صديقي الأستاذ أنس عمرو وصديقي الدكتور ضياء الزعبي - جزاه الله كل الخير- ولم يتركني حتى كَمُل على وجه رضيناه للأخوة القراء الكرام
... المزيد