سراج الكلمة دوسلدورف/أحمد سليمان العُمري يُحكى أنّ كاتبا حُرّا من ولاية نائية في أقصى شمال الخلافة الفئوية «عربستان» تُدعى «حورانلاند»، كان يعيش بسبب مواقفه وقلمه السحري تحت وطأة القمع، مثل جميع سُكّان الخلافة. كان الهدف الوحيد الذي يسعى إليه الكاتب
في بداية خطابي أشكر زائريّ ممن بحث عني بأسمي أو دخل منزلي صدفة فراق له البقاء. وجزيل شكري لكل أصدقائي وأحبتي ممن يعملوا في الخفاء لنشر كلماتي دون تقديم أشخاصهم، إيمانهم بها أو بي وإن زل قلمي حيناً يقينهم إذعانَ قلبي وعقلي لها.
لقد ترددت كثيرا قبل أن أفتح هذا الباب الذي عمل عليه صديقي الأستاذ أنس عمرو وصديقي الدكتور ضياء الزعبي - جزاه الله كل الخير- ولم يتركني حتى كَمُل على وجه رضيناه للأخوة القراء الكرام
... المزيد